الطفلة ر. ع. ا فقدت والدها في حرب غزة، والآن تعيش مع والدتها وإختها في صراع يومي مع الظروف الصعبة. أصبح فقدان الأب يسيطر على حياتهم ويزيد من تحدياتهم.
الطفلة ي. س. ا فقدت والدها في القصف الأخير على غزة وتعيش مع أمها في خيمة مهترئة. كل ما تحلم به الآن سرير دافئ وأب يعيد لها إحساسها الأمان.
الطفلة و. خ. ح فقدت والدها ومنزلها في الحرب على غزة، وتعيش حتى اليوم مع والدتها وإخوها في خيمة باردة لا تعرف فيها معنى الأمان.
الطفل ا. خ. ح - غزة كان يعيش حياة هادئة مع أسرته حتى دمر القصف كل شيء وأفقده والده. اليوم، هو بحاجة إلى دعم يساعده في التغلب على تحديات الحياة ويمنحه فرصة لتحسين وضعه المعيشي.
الطفلة ن. ب. م - غزة فقدت هذه الطفلة والدها في الحرب وهي ما زالت في سن صغيرة، مما جعلها تواجه الحياة مع والدتها وسط ظروف قاسية. اليوم، هي بحاجة إلى دعم يساعدها على تأمين احتياجاتها ويوفر لها فرصة لحياة أكثر استقرارًا وأمانًا.
الطفلة ر. ب. م فقدت والدها في حرب غزة، والآن تعيش مع والدتها وإخوتها في صراع يومي مع الظروف الصعبة. أصبح فقدان الأب يسيطر على حياتهم ويزيد من تحدياتهم.
الطفل ا.ب. م يحتفظ بصورة والده الشهيد في جيبه الصغير، ينظر إليها كل يوم، كأنها الأمل الوحيد الذي يربطه بحياة جميلة لم تعد موجودة.
الطفل ب. م. ص - غزة لم ينسَ اليوم الذي فقد فيه والده، ومنذ ذلك الحين بقي وحيد,كان يحلم ان يصبح مهندس, يأمل أن يجد من يساعده ليبني مستقبله ويخفف عن عاتقه عبء الحياة.
الطفل م. ي. ش - غزة طفل رضيع لم يتجاوز عمره الأشهر عندما حُرم من والده بسبب القصف، يعيش مع والدته في ظروف قاسية، ويحتاج إلى كفالة تساعد والدته في تأمين مستلزماته وتخفف عنها عبء الحياة.
الطفل ح. ي. ش فقد هذا الطفل والده في الحرب، وهو اليوم في حاجة ماسة إلى دعم يضمن له ولأمه واخوه مستقبلاً أفضل ويساعدهم على تخطي تحديات الحياة التي فرضتها الحرب.
الطفل م. ت. ا - غزة كان يظن أن حياته ستكون مليئة بالأمان طالما كان والده إلى جانبه، ولكن الحرب سرقت منه كل شيء. هو اليوم بحاجة إلى دعم يعيده إلى دراسته ويحقق له آماله.
الطفلة ب. ت .ا - غزة عاشت في كنف والدها الذي كان مصدر أمانها، لكن الحرب أخذت منها كل شيء. اليوم هي بحاجة إلى من يساندها ويوفر لها فرصة للعيش بكرامة وتحقيق أحلامها بعيداً عن المعاناة والنزوح.
الطفل ا. ت. ا - غزة فقد هذا الطفل والده في الحرب، وهو اليوم في حاجة ماسة إلى دعم يضمن له ولأمه وإخوته مستقبلاً أفضل ويساعدهم على تخطي تحديات الحياة التي فرضتها الحرب.
الطفل ا. ت. ا - غزة فقد هذا الطفل والده في الهجوم العنيف الذي دمر منزله، ويعيش اليوم مع والدته في ظروف صعبة. رغم التحديات، لا يزال يحلم بمستقبل أفضل.
الطفلة ن. ر. ا - غزة كان والدها مصدر الأمان لها، لكنها فقدته فجأة في الحرب. تحتاج اليوم إلى من يساندها لإكمال تعليمها ويوفر لها الفرصة لبناء مستقبل أفضل.
اهدى دعمك لمن تحب